ترجمة الشاعر (الشاعر/أحمد علي سليمان عبد الرحيم ، ولد في جمهورية مصرالعربية – محافظة بورسعيد – تقاطع شارعي روس وأسوان ، في يوم 15 / 10 / 1963م. تخرّج في كلية الآداب – قسم اللغة الإنجليزية وآدابها – جامعة المنصورة – دفعة مايو عام 1985م. ويمكننا إجمال الكتب والدواوين في هذه القائمة:1 – نهاية الطريق: (ديوان شعر). 2 – عزيز النفس: (ديوان شعر). 3 – سويعات الغروب: (ديوان شعر). 4 – القوقعة الدامية: (ديوان شعر).5 – ترنيمة على جدار الحب: (ديوان شعر).6 – الأمل الفواح: (ديوان شعر).7 – من وحي الذكريات: (ملحمة شعرية ألفية).8 – الصعايدة وصلوا: (ديوان شعر).9 – ذل الجمال: (ديوان شعر).10 – ماسحة الأحذية: (ديوان شعر).11 – دموع التصبر: (ديوان شعر).12 – عتاب وشكوى: (ديوان شعر).13 – فأعضوه ولا تكنوا: (ديوان شعر).14 – الشعر مسبحتي وتغريدتي: (ديوان شعر). 15 – غادة اليمن: (ديوان شعر). 16 – عزة الخير: (ديوان شعر).17 – قراءة أسلوبية فى شعر حسان بن ثابت الأنصاري.18 – قراءة أسلوبية في شعر عنترة بن شداد العبسي.19 – السيرة والمسيرة (دراسة نقدية لحياة الأميرة زبيدة بنت جعفر). 20 – ترجمة الشاعر أحمد علي سليمان. إحدى قصائد ديوان: (السليمانيات) وتقع في مائة وعشرين بيتاً تقريباً ، وهي معارضة شعرية لقصيدة أحمد شوقي باشا: (ولد الهدى فالكائنات ضياء) ويعود سبب كتابتها إلى أن أحدهم طلب مني أن أنشد شعراً في ذكرى ميلاده – صلى الله عليه وسلم – فاعتذرت لا زهداً في رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بأبي هو وأمي وأهلي ومالي وولدي ، ولكن لأنني لا أحب إنشاد القديم – فغلبني محدثي بقوله: خذ مقطعاً من قصيدة شوقي وألقه علينا بطريقتك! فقلت: لا – سوف أعارض شوقي في قصيدته ، وأخرج بنص جديد وليد إن شاء الله – فكانت هذه القصيدة حباً وكرامة للنبي – صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين له إلى يوم الدين
